رائـــد الــفــضــاء
ابْــنُ الــكِــرام ِ بــهِ الأوْطــانُ مُــزْدانـَـــــــــــهْ
و مــن بــســالــتــه الـشـجـعـان جَـــذلا نــَــهْ
جــابَ الــفــضــاءَ بـآمــال ٍ و مــعــرفـــــــــــــةٍ
فـهـل رأيــنــا مـن الـشـُّـبــان صِــنـْـوانـَـــهْ ؟
ســلــطــانُ يـا فــذ ُّ فـي عــلــم وفـي عــمــــل ٍ
يـا مـن أقــمــت لــمــجــد الــعـُـرْبِ أرْكــانـَـهْ
خـاطـرت بـالـسـفــر الـمُـضْــني على شُـهُـبٍ
ان الـــصـواريـــخ بالـنــيـــران مـــلآ نـــــهْ
انـا نــخــاف ُ" مـطـبـَّـاتٍ " بــطــائـــــــــــرةٍ
وأنــت مــبــتــســمٌ فـي جَــوْفِ خـــــــوَّانـَـهْ
مــا غــرَّكَ الــجــاهُ مــا غـَرَّ تـْـكَ مـرْ تـبـــــة ٌ
ومـا الـتـجــأت لــغــيــر الـلــه ســـبــحــانـــــــه
وقــد ســَهـِـرْتَ اللــيــالـي راكـبـًا خـَـطــرًا
تـجـارب الــعــلـم بـالـتوفــيــق ِ فــرحــــــانـــــــه
سـطـرت فـي جــبـهـة التـاريـخ ِ مَـلـْحـَمَـة ً
لـمَّــا قــرأت لــوجــه الـلـه قـــــرآنـــــــــــــــــه
بـيـن الـمـشـاغــل تـتـلوا فـي الـفـضـا سـورًا
ومـا شُـغـِـلـْـتَ بــقِــبْــطــان ٍو قِــبــطــــــانــــَـــــه
جـسـدت لـلـوطــن الــغـالــي مــطــامـحـهُ
انــا نــفــوسٌ الـى الــعـَـلــيــاءِ ظــمــآنـــــــــــــه
حـُـيـِّـيــت حــيـيــت بـا شـبـلاً و مِنْ أســدٍ
وفـي الــشــهــامــةِ مــنــكَ الــنــفــسُ رَيــَّـانــــه
---
حــيــتــكَ جــازانُ والآ كــامُ راقِـــــصــة ٌ
عـلى لـُـحــون ٍ مـن الــتــنــســيــق ِ فـَـنـَّـانـَـــــــــهْ
أنــســامـُـهـا نـَـغـَـمٌ يـنـسـابُ فـي ألـَـق ٍ
مــزيــجُ فـُـل ٍ و كــافــور ٍ و ريـْـحـــانـَــــــــــــهْ
والــمـوجُ مـضـطـر ِبٌ يـبـكـي حـبــيـبَـتـَهُ
لـمـا رأى - مـن صـفـاءِ الـمـاءِ - مُــرْجــانـَـــهْ
و الـيـومَ في فـرح ٍ عـُرْسٌ تـصـافـحـكـمْ
كــأنــمــا هــي مـن ســلــطــانَ سـُـلــطــانـَــــــــهْ
وزادَكَ الـلـهُ عــلــيــاءًا وتـَـكـْـر ِمَــــــة ً
فـي خــدمــة الــنــاس انــســانـًا وانــســــانـَـــــهْ
**************
لسمو الأمير سلطان بن سلمان
رائـــد الــفــضــاء
ابْــنُ الــكِــرام ِ بــهِ الأوْطــانُ مُــزْدانـَـــــــــــهْ
و مــن بــســالــتــه الـشـجـعـان جَـــذلا نــَــهْ
جــابَ الــفــضــاءَ بـآمــال ٍ و مــعــرفـــــــــــــةٍ
فـهـل رأيــنــا مـن الـشـُّـبــان صِــنـْـوانـَـــهْ ؟
ســلــطــانُ يـا فــذ ُّ فـي عــلــم وفـي عــمــــل ٍ
يـا مـن أقــمــت لــمــجــد الــعـُـرْبِ أرْكــانـَـهْ
خـاطـرت بـالـسـفــر الـمُـضْــني على شُـهُـبٍ
ان الـــصـواريـــخ بالـنــيـــران مـــلآ نـــــهْ
انـا نــخــاف ُ" مـطـبـَّـاتٍ " بــطــائـــــــــــرةٍ
وأنــت مــبــتــســمٌ فـي جَــوْفِ خـــــــوَّانـَـهْ
مــا غــرَّكَ الــجــاهُ مــا غـَرَّ تـْـكَ مـرْ تـبـــــة ٌ
ومـا الـتـجــأت لــغــيــر الـلــه ســـبــحــانـــــــه
وقــد ســَهـِـرْتَ اللــيــالـي راكـبـًا خـَـطــرًا
تـجـارب الــعــلـم بـالـتوفــيــق ِ فــرحــــــانـــــــه
سـطـرت فـي جــبـهـة التـاريـخ ِ مَـلـْحـَمَـة ً
لـمَّــا قــرأت لــوجــه الـلـه قـــــرآنـــــــــــــــــه
بـيـن الـمـشـاغــل تـتـلوا فـي الـفـضـا سـورًا
ومـا شُـغـِـلـْـتَ بــقِــبْــطــان ٍو قِــبــطــــــانــــَـــــه
جـسـدت لـلـوطــن الــغـالــي مــطــامـحـهُ
انــا نــفــوسٌ الـى الــعـَـلــيــاءِ ظــمــآنـــــــــــــه
حـُـيـِّـيــت حــيـيــت بـا شـبـلاً و مِنْ أســدٍ
وفـي الــشــهــامــةِ مــنــكَ الــنــفــسُ رَيــَّـانــــه
---
حــيــتــكَ جــازانُ والآ كــامُ راقِـــــصــة ٌ
عـلى لـُـحــون ٍ مـن الــتــنــســيــق ِ فـَـنـَّـانـَـــــــــهْ
أنــســامـُـهـا نـَـغـَـمٌ يـنـسـابُ فـي ألـَـق ٍ
مــزيــجُ فـُـل ٍ و كــافــور ٍ و ريـْـحـــانـَــــــــــــهْ
والــمـوجُ مـضـطـر ِبٌ يـبـكـي حـبــيـبَـتـَهُ
لـمـا رأى - مـن صـفـاءِ الـمـاءِ - مُــرْجــانـَـــهْ
و الـيـومَ في فـرح ٍ عـُرْسٌ تـصـافـحـكـمْ
كــأنــمــا هــي مـن ســلــطــانَ سـُـلــطــانـَــــــــهْ
وزادَكَ الـلـهُ عــلــيــاءًا وتـَـكـْـر ِمَــــــة ً
فـي خــدمــة الــنــاس انــســانـًا وانــســــانـَـــــهْ
**************