قلتُ للشعر هيـَّـا : فـعَــيَّـا
لـمَّـا راكَ قالَ : " سمْ " و حيَّـا
قلت : هاتِ فدى الأمير قصيدًا
قال ك ماذا لـديَّ و هْـوَ الثريا
قله عني لاني قد عييتُ
و اتخد عني ذاك المقام السـَّـنـيا
قلت : قل انه سليل كرام ٍ
انه المجد و السناءُ عليا
انه الرث من بواني صروح ٍ
كل ُّ صَرح ٍ تلفاه صرحـًـ فتيَّا
جدهُ الأغَـرُّ ابْنُ سعود ٍ
ربنا فأدِمْـهُـمْ ظلاً لنا سرمديا
و أبوه مزنُ الزمان خلودًا
ما رأينا في الباذلين سميا
---
حاكمٌ عادلٌ و دمعُ خَـلٍـي ٍ
في جنان ٍ لدى الاله سويا
لا يراعي في الحق لومَة َ عادٍ
و مُـناهُ يومـًا هناكَ رضيَّـا
قمة المجد أن تكون منيعـًا
و كريمـًا وجهـًا و دفقـًا ثـَـرِيَّـا
---
الماسحون دموع قلبٍ كسير ٍ
و الداعمونَ لمن أرادَ الـرُّقـيَّـا
و الساهرون لأمننا في ثبات ٍ
و الدافعونَ عنا العدوَ الـرَّديـَّـا
و سيان ِ من كان منهم قريبًا
في المزايا أو كان عنهم قصـيـَّـا
بقي المجدُ للأ ُلىَ صنعوه
بعزيم ٍ يـقـُـدُّ صخرًا عتـيَّـا
---
في مجلس ٍ لدى الأمير ِ مَـهيبٍ
صار من لطفهِ علينا نَـدِيـَّـا
في مجلس ٍ لدى الأمير جليل ٍ
فيض خير ٍ لدىَ الأمير ِ تَـهَـيـَّـا
فيه من عطفهَ عليكَ ظِـلالٌ
وارفاتٌ فما تريدُ مُـضِـيـَّـا
فيه من عـزَّةِ الملوك ِ جَـلالٌ
يـتراآى بين َ الألوفِ جليـَّـا
***
جـودُ دَـهْـر ٍ فمن أرادَ مثيلاً
فلينتظرْ دهرهُ مليـَّـــًا مـلـيـِّــا
***
و هَـمَـىَ الشـَّــعْـرُ للأمير ِ ورودًا
لابـسات ٍ من الأزاهِـر ز ِيـَّــا
***
قصيدة لسمو الأمير عبد الله بن خالد
---
قلتُ للشعر هيـَّـا : فـعَــيَّـا
لـمَّـا راكَ قالَ : " سمْ " و حيَّـا
قلت : هاتِ فدى الأمير قصيدًا
قال ك ماذا لـديَّ و هْـوَ الثريا
قله عني لاني قد عييتُ
و اتخد عني ذاك المقام السـَّـنـيا
قلت : قل انه سليل كرام ٍ
انه المجد و السناءُ عليا
انه الرث من بواني صروح ٍ
كل ُّ صَرح ٍ تلفاه صرحـًـ فتيَّا
جدهُ الأغَـرُّ ابْنُ سعود ٍ
ربنا فأدِمْـهُـمْ ظلاً لنا سرمديا
و أبوه مزنُ الزمان خلودًا
ما رأينا في الباذلين سميا
---
حاكمٌ عادلٌ و دمعُ خَـلٍـي ٍ
في جنان ٍ لدى الاله سويا
لا يراعي في الحق لومَة َ عادٍ
و مُـناهُ يومـًا هناكَ رضيَّـا
قمة المجد أن تكون منيعـًا
و كريمـًا وجهـًا و دفقـًا ثـَـرِيَّـا
---
الماسحون دموع قلبٍ كسير ٍ
و الداعمونَ لمن أرادَ الـرُّقـيَّـا
و الساهرون لأمننا في ثبات ٍ
و الدافعونَ عنا العدوَ الـرَّديـَّـا
و سيان ِ من كان منهم قريبًا
في المزايا أو كان عنهم قصـيـَّـا
بقي المجدُ للأ ُلىَ صنعوه
بعزيم ٍ يـقـُـدُّ صخرًا عتـيَّـا
---
في مجلس ٍ لدى الأمير ِ مَـهيبٍ
صار من لطفهِ علينا نَـدِيـَّـا
في مجلس ٍ لدى الأمير جليل ٍ
فيض خير ٍ لدىَ الأمير ِ تَـهَـيـَّـا
فيه من عطفهَ عليكَ ظِـلالٌ
وارفاتٌ فما تريدُ مُـضِـيـَّـا
فيه من عـزَّةِ الملوك ِ جَـلالٌ
يـتراآى بين َ الألوفِ جليـَّـا
***
جـودُ دَـهْـر ٍ فمن أرادَ مثيلاً
فلينتظرْ دهرهُ مليـَّـــًا مـلـيـِّــا
***
و هَـمَـىَ الشـَّــعْـرُ للأمير ِ ورودًا
لابـسات ٍ من الأزاهِـر ز ِيـَّــا
***